بحـث
المواضيع الأخيرة
مارس 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
أفضل الأعضاء الموسومين
لا يوجد مستخدم |
مفهوم الحوبة عند العامة في الخليج العربي
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مفهوم الحوبة عند العامة في الخليج العربي
مفهوم الحوبة عند العامة في الخليج العربي تعني “لعنة الحق الضائع” أو “العاقبة الأخلاقية” أي أنه إذا ظلم شخص شخصاً آخر ولم ينصفه فانه إذا ما أصيب بقدر معين أو انتكاسة ما نقول عنه (حوبة فلان), وفي معتقد العامة أن الحوبة قدر لا مفر منه ويقول المثل الشعبي “الحوبة لو تبطي ما تخطي”, ومفهوم الحوبة قديم لكنه تطور عبر الزمن, فقد كان قديماً يعني الإثم والسبيل الوحيد للتخلص من الحوبة يكون عن طريق التوبة والاستغفار, قال الإمام علي (ع): حُسْنُ التَّوْبَةِ يَمْحُو الْحَوْبَةِ, وأشتق من ذلك المثل الشعبي المشهور “التوبة تغسل الحوبة”, ويمكننا تتبع مفهوم “الحوبة” عند العرب من خلال معجم “تاج العروس”, حيث جاء في مادة (حوب):
“الحَوْبَةُ: الإِثْم، في التهذيب: رَبِّ تَقَبَّلْ تَوْبَتِي واغْسِلْ حَوْبَتِي، قال أَبو عُبيد: حَوْبَتِي يَعْنِي المَأْثَمَ، بِفَتْح الحَاءِ وتُضَمُّ، وهُو من قوله عَزَّ وجَلَّ: “إنَّهُ كَانَ حُوباً كَبِيراً” قال: وكُلُّ مَأْثَمٍ حُوبٌ وحَوْبٌ، والوَاحِدَةُ حُوبةٌ … والحَابِ والحَوْبِ ويُضَمُّ، فالحَوْبُ بالفَتْحِ لأَهْلِ الحِجَازِ، والحُوبُ بالضَّمِّ لِتَمِيمٍ، والحَوْبَة: المَرَّةُ الوَاحِدَةُ منه، قال المُخَبَّلُ السَّعْدِيُّ:
فَلاَ تَدْخُلَنَّ الدَّهْرَ قَبْرَكَ حَوْبَةٌ يَقُومُ بِهَا يَوْماً عَلَيْكَ حَسِيبُ
والحِيبَةُ: مَا يُتَأَثَّمُ منه، قال:
وصُبَّ لَهُ شَوْلٌ مِنَ المَاءِ غَائِرٌ بِهِ كَفَّ عَنْهُ الحِيبَةَ المُتَحَوِّبُ
وكُلُّ مَأْثَم حُوبٌ وحَوْبٌ، قاله أَبو عبيدٍ: وقَدْ حَابَ بِكَذَا يَحُوبُ: أَثِمَ، حَوْباً ويُضَمُّ، وحَوْبَةً وحِيَابَةً، وفي نسخة: حِيَاباً، وحِيبَةً، وحُبْتُ بِكَذَا: أَثِمْتُ، قال النابغةُ:
صَبْراً بَغِيضُ بنُ رَيْثٍ إنَّهَا رَحِمٌ حُبْتُمْ بِهَا فَأَناخَتْكُمْ بِجَعْجَاعِ
الحوبة والكارما
البعض يقارب بين مصطلح “الحوبة” وبالمصطلح البوذي “الكارما”, وهناك فرق بين الاثنين, فالحوبة لا تكون إلا عقاب بسبب إثم أرتكبه الفرد, بينما الكارما يطلق على الأفعال التي يقوم بها الكائن الحي، والعواقب الأخلاقية الناتجة عنها. إن أي عملٍ، خيِّراً كان أو شّراً، وأي كان مصدره، فعل، قول أو مجرد إعمال فكرة، لا بد أن تترتب عنه عواقب، ما دام قد نَتَج عن وعي وإدراك مسبوق، ولا يمكن لكائن من كان أن ينال جزاء لا يستحقه، نظراً لأن الكارما تقوم على عدالة شاملة حيث يعمل نظام الكارما وفق قانون أخلاقي طبيعي قائم بذاته وليس (كما في الأديان الأخرى) تحت سلطة الأحكام الإلهية. ويمتد نطاق قانون الكارما إلى حيوات أخرى يولد فيها ليكون ذا مكانة أعلى وحظ أوفر، لو ظل على فضيلته الأولى؛ أما إن عاش حياته عيش الرذيلة، أعيدت ولادته في حياة تالية منبوذاً أو ابن عرس أو كلباً.
أهمية الاعتقاد بالحوبة
تم توظيف مفهوم الحوبة منذ القدم للتقليل من الآثام التي ترتكبها أفراد المجتمع, فكل شخص يرى يعتقد أن ما سيرتكبه من إثم سيعود عليه بالضرر فإنه سيمتنع عن القيام بذلك الإثم, كذلك مفهوم الكارما فقد أوضحت دراسة أجريت في ثمانينات القرن التاسع عشر في شبه القارة الهندية أن جرائم القتل في أوساط المجتمعات التي تعتقد بالكارما أقل بكثير من باقي المجتمعات وفي الخليج العربي تم توظيف مفهوم الحوبة لحماية عدد من الكائنات الحية.
الحوبة واصطياد “الغيلمة”
كانت الأطفال قديماً تصطاد “الغيلمة” (أي سلحفاة المياه العذبة) وذلك ليتسلون بها, فقد كانت بعض العيون العذبة في مملكة البحرين قديماً تعج بأعداد كبيرة من الغيلمة ولم يكن الأطفال يتورعون عن إيذائهم حتى أن بعض الأطفال كانوا يخرجون بعض هذه السلاحف خارج العين ويقومون بتكسير أصدافهن بحجارة على صخرة وقد كان كبار السن يحذر هؤلاء الأطفال ويأمرونهم بالتوقف عن إيذاء السلاحف وذلك خوفاً عليهم من “الحوبة”.
ويبدو أن الأجيال القديمة قد طورت طريقة لتحمي بها الغيلمة من سطوة بعض الأطفال التي تؤذيها فابتكرت أسطورة لطيفة تختص بانتقام الغيلمة حيث زعمت العامة أن الغيلمة عندما يتم أذيتها فإنها تتبع من قام بإيذائها للمنزل وتنتظره حتى ينام ثم تنتقم منه وذلك بعضه في مكان حساس, وفي حال قام أحد الأطفال بقتل غيلمة يتم تخويفه بانتقام الغيلمة أو أن يصاب بحوبتها.
ربما يكون سبب تلك الأسطورة هو التخويف لحماية هذه الكائنات أو ربما يكون السبب هو ارتباط الغيلمة بالعيون الطبيعية حيث أن من المعتقدات القديمة في البحرين أن عيون المياه سكن للجن وهناك العديد من القصص على ذلك, وقد ربطت العامة بين الغيلمة والجن حيث اعتبروها من الجن, وهذا ليس بالغريب ففي الغرب، لم يكن المسيحيون الأوائل يحبون السلاحف، وكانوا يرونها كرمز للقوى الشريرة خاصة في زمن الحروب. وفي اليونان كان يسود الاعتقاد ذات مرة بأن السلاحف هم سكان الجحيم, وتعرف السلحفاة أحياناً بأنها حارسة الأبواب، لذا كان القدماء عند رؤيتها على الشاطئ يعتبرونها بمثابة علامة على اتصالٍ من الجن أو بمثابة بشيرٍ بمكافأة جنية
ويعتقد البعض أن الغيلمة من الجن وأن أي شخص يمسها بسوء فإنها تنتقم أو أن ذويها سينتقمون لها إلا إذا تم إرضاء الغيلمة وذلك بتقديم غذاء خاص لها, وعادة ما يسمى غذاء الجن “عذرة”, وقد يكون هذا الاسم مشتق من الاعتذار أي أنه الغذاء الذي يقدم كهدية لطلب المعذرة, فهذه العذرة تعتبر فدية الغيلمة التي قتلت أو تم إيذائها, ومما يروى من القصص أنه بعد أن يتم قتل غيلمة فإنه بعد ساعات ستأتي غيلمة تطالب بالفدية فيقومون بتحضير معجون من التمر ويثبت على ظهر الغيلمة على شكل حلقه ويوضع وسطه زيت وسكر حينها تبدأ الغيلمة بالدوران البطيئ كعادتها والاتجاه نحو الطريق التي جاءت منها وهنا أيضاً يجب الحذر فيجب عدم تتبع الغيلمة أو السير خلفها لأنها قد تضر من يتتبعها.
حوبة “طائر القارور”
طائر القارور في الجزيرة العربية هو طير الوروار أو آكل النحل أو ما يعرف عند العامة في البحرين باسم الصقرقع, وقد زعمت العامة في الجزيرة العربية أن من يصطاد هذا الطائر يصاب بحوبة وقد يصاب بالعمى, وقالوا في أمثالهم:
يا صايد القارور لا تامن العمى ولا تامن الفقر المقيم سنين
“أما معنى بيت الشعر السابق فلا يخرج عن مزاعم شعبية، منها أن الكبار كانوا يحذرون الصغار من صيد الطيور المحلية خلال فترة التفريخ في أواخر فصل الشتاء وأوائل فصل الربيع، فالصياد ربما قتل أمّاً ترعى صغارها فتلحقه- على حد زعمهم- العقوبة (وحوبة الفروخ) إما بكسر رجله أو إصابته بالعمى. ولعل التحذير من صيد القارور نشأ في بيئة البدو الذين كانوا يسمونه (طير المطر) ويتفاءلون بمشاهدة أسرابه (المهاجرة) محلقة حولهم لأن قدومها في رحلتي الهجرة والعودة يتزامن مع بدايات هطول أمطار الوسم وأمطار الربيع”
“الحَوْبَةُ: الإِثْم، في التهذيب: رَبِّ تَقَبَّلْ تَوْبَتِي واغْسِلْ حَوْبَتِي، قال أَبو عُبيد: حَوْبَتِي يَعْنِي المَأْثَمَ، بِفَتْح الحَاءِ وتُضَمُّ، وهُو من قوله عَزَّ وجَلَّ: “إنَّهُ كَانَ حُوباً كَبِيراً” قال: وكُلُّ مَأْثَمٍ حُوبٌ وحَوْبٌ، والوَاحِدَةُ حُوبةٌ … والحَابِ والحَوْبِ ويُضَمُّ، فالحَوْبُ بالفَتْحِ لأَهْلِ الحِجَازِ، والحُوبُ بالضَّمِّ لِتَمِيمٍ، والحَوْبَة: المَرَّةُ الوَاحِدَةُ منه، قال المُخَبَّلُ السَّعْدِيُّ:
فَلاَ تَدْخُلَنَّ الدَّهْرَ قَبْرَكَ حَوْبَةٌ يَقُومُ بِهَا يَوْماً عَلَيْكَ حَسِيبُ
والحِيبَةُ: مَا يُتَأَثَّمُ منه، قال:
وصُبَّ لَهُ شَوْلٌ مِنَ المَاءِ غَائِرٌ بِهِ كَفَّ عَنْهُ الحِيبَةَ المُتَحَوِّبُ
وكُلُّ مَأْثَم حُوبٌ وحَوْبٌ، قاله أَبو عبيدٍ: وقَدْ حَابَ بِكَذَا يَحُوبُ: أَثِمَ، حَوْباً ويُضَمُّ، وحَوْبَةً وحِيَابَةً، وفي نسخة: حِيَاباً، وحِيبَةً، وحُبْتُ بِكَذَا: أَثِمْتُ، قال النابغةُ:
صَبْراً بَغِيضُ بنُ رَيْثٍ إنَّهَا رَحِمٌ حُبْتُمْ بِهَا فَأَناخَتْكُمْ بِجَعْجَاعِ
الحوبة والكارما
البعض يقارب بين مصطلح “الحوبة” وبالمصطلح البوذي “الكارما”, وهناك فرق بين الاثنين, فالحوبة لا تكون إلا عقاب بسبب إثم أرتكبه الفرد, بينما الكارما يطلق على الأفعال التي يقوم بها الكائن الحي، والعواقب الأخلاقية الناتجة عنها. إن أي عملٍ، خيِّراً كان أو شّراً، وأي كان مصدره، فعل، قول أو مجرد إعمال فكرة، لا بد أن تترتب عنه عواقب، ما دام قد نَتَج عن وعي وإدراك مسبوق، ولا يمكن لكائن من كان أن ينال جزاء لا يستحقه، نظراً لأن الكارما تقوم على عدالة شاملة حيث يعمل نظام الكارما وفق قانون أخلاقي طبيعي قائم بذاته وليس (كما في الأديان الأخرى) تحت سلطة الأحكام الإلهية. ويمتد نطاق قانون الكارما إلى حيوات أخرى يولد فيها ليكون ذا مكانة أعلى وحظ أوفر، لو ظل على فضيلته الأولى؛ أما إن عاش حياته عيش الرذيلة، أعيدت ولادته في حياة تالية منبوذاً أو ابن عرس أو كلباً.
أهمية الاعتقاد بالحوبة
تم توظيف مفهوم الحوبة منذ القدم للتقليل من الآثام التي ترتكبها أفراد المجتمع, فكل شخص يرى يعتقد أن ما سيرتكبه من إثم سيعود عليه بالضرر فإنه سيمتنع عن القيام بذلك الإثم, كذلك مفهوم الكارما فقد أوضحت دراسة أجريت في ثمانينات القرن التاسع عشر في شبه القارة الهندية أن جرائم القتل في أوساط المجتمعات التي تعتقد بالكارما أقل بكثير من باقي المجتمعات وفي الخليج العربي تم توظيف مفهوم الحوبة لحماية عدد من الكائنات الحية.
الحوبة واصطياد “الغيلمة”
كانت الأطفال قديماً تصطاد “الغيلمة” (أي سلحفاة المياه العذبة) وذلك ليتسلون بها, فقد كانت بعض العيون العذبة في مملكة البحرين قديماً تعج بأعداد كبيرة من الغيلمة ولم يكن الأطفال يتورعون عن إيذائهم حتى أن بعض الأطفال كانوا يخرجون بعض هذه السلاحف خارج العين ويقومون بتكسير أصدافهن بحجارة على صخرة وقد كان كبار السن يحذر هؤلاء الأطفال ويأمرونهم بالتوقف عن إيذاء السلاحف وذلك خوفاً عليهم من “الحوبة”.
ويبدو أن الأجيال القديمة قد طورت طريقة لتحمي بها الغيلمة من سطوة بعض الأطفال التي تؤذيها فابتكرت أسطورة لطيفة تختص بانتقام الغيلمة حيث زعمت العامة أن الغيلمة عندما يتم أذيتها فإنها تتبع من قام بإيذائها للمنزل وتنتظره حتى ينام ثم تنتقم منه وذلك بعضه في مكان حساس, وفي حال قام أحد الأطفال بقتل غيلمة يتم تخويفه بانتقام الغيلمة أو أن يصاب بحوبتها.
ربما يكون سبب تلك الأسطورة هو التخويف لحماية هذه الكائنات أو ربما يكون السبب هو ارتباط الغيلمة بالعيون الطبيعية حيث أن من المعتقدات القديمة في البحرين أن عيون المياه سكن للجن وهناك العديد من القصص على ذلك, وقد ربطت العامة بين الغيلمة والجن حيث اعتبروها من الجن, وهذا ليس بالغريب ففي الغرب، لم يكن المسيحيون الأوائل يحبون السلاحف، وكانوا يرونها كرمز للقوى الشريرة خاصة في زمن الحروب. وفي اليونان كان يسود الاعتقاد ذات مرة بأن السلاحف هم سكان الجحيم, وتعرف السلحفاة أحياناً بأنها حارسة الأبواب، لذا كان القدماء عند رؤيتها على الشاطئ يعتبرونها بمثابة علامة على اتصالٍ من الجن أو بمثابة بشيرٍ بمكافأة جنية
ويعتقد البعض أن الغيلمة من الجن وأن أي شخص يمسها بسوء فإنها تنتقم أو أن ذويها سينتقمون لها إلا إذا تم إرضاء الغيلمة وذلك بتقديم غذاء خاص لها, وعادة ما يسمى غذاء الجن “عذرة”, وقد يكون هذا الاسم مشتق من الاعتذار أي أنه الغذاء الذي يقدم كهدية لطلب المعذرة, فهذه العذرة تعتبر فدية الغيلمة التي قتلت أو تم إيذائها, ومما يروى من القصص أنه بعد أن يتم قتل غيلمة فإنه بعد ساعات ستأتي غيلمة تطالب بالفدية فيقومون بتحضير معجون من التمر ويثبت على ظهر الغيلمة على شكل حلقه ويوضع وسطه زيت وسكر حينها تبدأ الغيلمة بالدوران البطيئ كعادتها والاتجاه نحو الطريق التي جاءت منها وهنا أيضاً يجب الحذر فيجب عدم تتبع الغيلمة أو السير خلفها لأنها قد تضر من يتتبعها.
حوبة “طائر القارور”
طائر القارور في الجزيرة العربية هو طير الوروار أو آكل النحل أو ما يعرف عند العامة في البحرين باسم الصقرقع, وقد زعمت العامة في الجزيرة العربية أن من يصطاد هذا الطائر يصاب بحوبة وقد يصاب بالعمى, وقالوا في أمثالهم:
يا صايد القارور لا تامن العمى ولا تامن الفقر المقيم سنين
“أما معنى بيت الشعر السابق فلا يخرج عن مزاعم شعبية، منها أن الكبار كانوا يحذرون الصغار من صيد الطيور المحلية خلال فترة التفريخ في أواخر فصل الشتاء وأوائل فصل الربيع، فالصياد ربما قتل أمّاً ترعى صغارها فتلحقه- على حد زعمهم- العقوبة (وحوبة الفروخ) إما بكسر رجله أو إصابته بالعمى. ولعل التحذير من صيد القارور نشأ في بيئة البدو الذين كانوا يسمونه (طير المطر) ويتفاءلون بمشاهدة أسرابه (المهاجرة) محلقة حولهم لأن قدومها في رحلتي الهجرة والعودة يتزامن مع بدايات هطول أمطار الوسم وأمطار الربيع”
رد: مفهوم الحوبة عند العامة في الخليج العربي
انا بشكرك بجد وبطلب منك تسامحني
كمال ابو عبدالله- عضو جديد
- عدد المساهمات : 34
تاريخ التسجيل : 28/02/2015
مواضيع مماثلة
» هذة اسماء البرهيته ومعنيها العربي
» الصفات العامة لبرج الحوت
» الصفات العامة لبرج القوس
» الصفات العامة لبرج الجدى
» الصفات العامة لبرج الميزان
» الصفات العامة لبرج الحوت
» الصفات العامة لبرج القوس
» الصفات العامة لبرج الجدى
» الصفات العامة لبرج الميزان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 29, 2019 6:27 am من طرف بنت الخليج
» جلب الزوج و انهاء المشاكل
الخميس سبتمبر 12, 2019 11:18 am من طرف الشيخ حسنى
» سحر الجماع سحر الصبه سحر على نكاسه جلب المحارم لي الجنس
الأربعاء أغسطس 21, 2019 11:25 am من طرف بنت الخليج
» انقز حياتي من حبل المشنقه
الأحد أغسطس 04, 2019 2:07 am من طرف بنت الخليج
» الف الف شكر يا شيخ
الأحد أغسطس 04, 2019 2:03 am من طرف بنت الخليج
» تفسيرجماع الرجل امرأه وهي حائض
الأحد أغسطس 04, 2019 2:01 am من طرف بنت الخليج
» لامات تدل على الحمل 00201097710116
الأحد أغسطس 04, 2019 1:59 am من طرف بنت الخليج
» جلب جلب جلب 01097710116
الجمعة يونيو 28, 2019 10:43 pm من طرف الشيخ حسنى
» السحر الاسود...
الجمعة يونيو 28, 2019 9:55 pm من طرف بنت الخليج