وم كنت صغير يمكن 7 او 8 سنوات مدري بهذا العمر حنا جنب بيتنى عندنا استراحه كبيره وكان فيها حارس من جنسيه يمنيه المهم هذا الحارس كان دايم نشوفه عند الباب البيت في المسجد يعني له حركه ياخذ الاكل الي يحطونه الخدامات عند الباب بس مر اسبوع ماصرنا نشوفه قالي ابوي رح شف وينه دخلت الاستراحه وكانت مظلمه وخفت ورجعت مره ثانيه استحيت اقول لابوي اني خفت قلتله مو فيه مر ساعه قالي رح شفه يمكن جا رحت وهذي المره تشجعت ودخلت وكانت غرفته داخل اخر الاستراحه واركض بقوه انا ابي اوصل لاني كنت خايف من جني ولا شي صغير لاتلوموني المهم اركض ليين وصلت غرفته يوم قربت عند غرفته اشم ريحت خياااس قوي مره اناديه مايرد وكنت خايف من الظلمه و فتحت الباب عليه بقوه وصفقتني ريحه قوييييه بغيت ادوخ جاني غثيان فتحت النور ولقيته منتفخ مدري كيف انا هنا انغمى علي منه الريحه والمنظر وقمت نسيت انا ويني وتذكرت وعلى طول انا بذا الوقت مرعووووب ركضت ورحت عند ابوي وقلتله انا ماكنت ادري انه مات يعني شاك بس وعلى طول ركض ابوي وراح عنده طلع ميت له اسبوع ولا درينا عنه المسكين المشكله انه له عندنا مده وهذا اخر شهر له ويرجع بس مات الله يرحمه ماتصدقون قد ايش كان المنظر مرعب خصوصا اني بذا السن والله ان ريحته لازقه فيني الى الحين ابشع ريحه شميتها في حياتي ريحه غريبه ماتوصف وهذي قصتي وبس
منقووووووووووووووووول

يعطيك العافية