جلب الحبيب 00201097710116


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جلب الحبيب 00201097710116
جلب الحبيب 00201097710116
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» محبة سقية رهييييييييييبة
عاشقة الدماء 3 Emptyالأحد سبتمبر 29, 2019 6:27 am من طرف بنت الخليج

» جلب الزوج و انهاء المشاكل
عاشقة الدماء 3 Emptyالخميس سبتمبر 12, 2019 11:18 am من طرف الشيخ حسنى

» سحر الجماع سحر الصبه سحر على نكاسه جلب المحارم لي الجنس
عاشقة الدماء 3 Emptyالأربعاء أغسطس 21, 2019 11:25 am من طرف بنت الخليج

» انقز حياتي من حبل المشنقه
عاشقة الدماء 3 Emptyالأحد أغسطس 04, 2019 2:07 am من طرف بنت الخليج

» الف الف شكر يا شيخ
عاشقة الدماء 3 Emptyالأحد أغسطس 04, 2019 2:03 am من طرف بنت الخليج

» تفسيرجماع الرجل امرأه وهي حائض
عاشقة الدماء 3 Emptyالأحد أغسطس 04, 2019 2:01 am من طرف بنت الخليج

» لامات تدل على الحمل 00201097710116
عاشقة الدماء 3 Emptyالأحد أغسطس 04, 2019 1:59 am من طرف بنت الخليج

» جلب جلب جلب 01097710116
عاشقة الدماء 3 Emptyالجمعة يونيو 28, 2019 10:43 pm من طرف الشيخ حسنى

» السحر الاسود...
عاشقة الدماء 3 Emptyالجمعة يونيو 28, 2019 9:55 pm من طرف بنت الخليج

مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية

أفضل الأعضاء الموسومين
لا يوجد مستخدم


عاشقة الدماء 3

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

عاشقة الدماء 3 Empty عاشقة الدماء 3

مُساهمة من طرف يارا السبت مايو 30, 2015 11:19 pm

حبٌ وسط عذاب

ولكنه رد عليَّ بعد أن أشاح بعينيه إلى الأسفل ويحركها يمنه ويسره وقد عبرت عيناه عن الألم والحزن وكأنه طفل أضاع لعبته.
- لا استطيع...أ...أ..أنا لا استطيع..
كان يقولها وهو يعود بضع خطوات إلى الخلف وبدا يضرب رأسه بيديه ويقوم بتحريكه بطريقة غريبة تارة ويضربه بالجدار وهو يبكي بكاء طفل قد يأس من بحثه الطويل عن لعبته تارة أخرى:
- أنا لا استطيع سوى حمايتك فقط...أنت فقط.
وعاد يضرب رأسه بالحائط مرةً أخرى إلى أن سالت الدماء من جبينه لكنه استمر بفعل ذلك ...تسمرت في مكاني مصعوقة لرؤية ما يفعله وبدا قلبي يخفق بشدةٍ مرة أخرى حتى أحسست بأنه سيخرج من بين ضلوعي..أطبقت على فمي بكلتا يدي لكي امنع صرخة كادت تفلت من فمي لكن سرعان ما أدركت أن لديه خلل في عقله حينها طرأت ببالي فكرة. نهضتُ مسرعة إليه وأوقفته عن ما يفعله واعتذرت منه فقلت بصوت مختلط برعشة بكاء مختنق وبكلمات متقاطعة:
- أ...أنا اس..اسفة...فأنا ....أنا لم أكن اعلم إنك تعاني مثلي... أنا...أنا...
جمدت أطرافي, وتراقصت الأفكار في عقلي ولم يعد لساني قادرا على النطق....التفت هو بعينيه الناعستين نحوي فارتسمت معالم الخوفِ والحزنِ على وجهي ...فأمسك يدي محاولاً التخفيف عني... وبابتسامة طفولية وبكلمات متلعثمة قال:
- لا..لا ت..ت..تقلقي...سأ..ساخرجك من هنا ...أ..أ..أنت ستكونين لي...أ...أليس كذلك؟
في تلك اللحظة راودني سؤال وهو آنفذ ما يقوله (وليد) وأغادر معه واترك صديقاتي اللاتي رافقنني وقد كُنَّ على علم ولو 50% بما سيحدث لهنَّ واللاتي لو كنت مكانهنَّ لما رافقتُ إحداهُنَّ حتما, أنا لن أكذب بقولي سأذهب ونسبة ما سيحدث لهنَّ 50% فما حدث لم يكن مجرد مقطع سينمائي كل ما على البطلة الذهاب مع صديقاتها ليزداد المشهد إثارة وعندها تقوم بإنقاذهنَّ عن طريق التضحية بنفسها من أو إنقاذ نفسها وصديقاتها معا وينتهي الفلم بإنقاذ الفتيات من كهف الذئاب وتجني البطلة الشهرة والمال بعدها....
فما حدث كان حقيقة ..حقيقة لا محالة إما إنقاذ نفسك أو يلتهمك الذئب..وفكرة تمثيل دور البطلة بفرض تصورات خيالية ليس لها وجود يقرره الكاتب ويخرجه المخرج وينفذه الممثل ...لم يكن لها وجود في الحقيقة لكن كل ما كان موجود هو القتلة والضحايا والمراقب ألا وهو الله ...أنا لا أللوم الخالق لا بالعكس فكل ما حدث لي ولصديقاتي أو.... لصديقاتي فقط كان اختبارًا من الخالق, لكن لا تظنوا بأنني قاسية القلب فأنا لم أختر الخيار الثاني وهو إنقاذ نفسي بسهولة لا بل اخترت الأول في بادئ الأمر لكنه كان مستحيل!... أتعلمون ما كان يدور في خلدي تلك اللحظة؛ أردتُ أن اغوي (وليد) المختل بالذهاب معه وبنفس الوقت اجعل (مازن) ذا الضحكة الجرثومية يسمع نقاشنا بطريقة ما وأشعل نيران القتال بينهم... فما أسهل أن تغوي ذئابًا جائعة للحمة طرية.... بينما هم يتقاتلون اخذ المسدس الذي قام احدهم بضربي على رأسي به سابقا وقتلهم جميعا وأخيرا أخرج صديقاتي من هُنا...كان سيكون سهلا لولا جسدي المرتعد خوفا وطاقتي الفانية وتفكيري بأني لن أنجح بتلك المهمة هو ما جعلني أسرع باختيار الخيار الثاني دون النظر إلى الخلف...فقد كان الخيار الأول مستحيل ...لهذا سأخضع ...نعم سأخضع (لوليد) ليحدث ما يحدث فقد كنَّ سيفعلنَّ مثلي تماماً ...كنَّ ليستجيبنَّ لما يقوله خوفا على أنفسهن فتلك هي غريزة الإنسان عندما يقع في خطر يهرب ويترك كل من يحب خلفه, بل سيفعل كل ما يؤمر به ليعيش هذه الحياة الفانية وإلا لما كانت حال فلسطين, العراق, سوريا وغيرها من البلدان العربية بهذا الوضع الآن..فإذا كانت جميع الدول العربية متحدة لانتصرت وسنستطيع انتزاع اليهود من كهوفهم..., فلا توجد قوة بالكون تستطيع أن تهزم العرب إذا اتحدوا .فحتى إذا اجتمع جميع شياطين العالم بقيادة أبليس, واجتمع رجال الغرب بنسائهم وشيوخهم وأطفالهم وجميع الآتهم الحربية بقيادة اليهود, لن يستطيعوا أن يخمدوا نيران رجال الله التي تتأجج في صدورهم.
لكن هذه مستحيلٌ أيضاً ...فقد انطفأت تلك النيران منذ زمن لم تعد تتأجج في قلوبنا فكل ما نستطيع فعله الآن الخفق بانتظام لنستمر بالعيش ورؤية ملذات الحياة بأنواعها...فهذا ما يطمح إليه أبناء العرب الآن...هذا فقط .
بينما كنت غارقةً بالتفكير فيما اخترت إذا (بوليد) يقترب مني ممسكاً يدي, لكني سرعان ما أحسست بيديه الناعمتان تخترقان يدي فأبعدتهُما عني وتراجعت بضع خطوات إلى الخلف وعلامات الدهشة تكسو ملامح وجهي وبدأت التساؤلات تجتاح عقلي.. فمتى وأين هذا الشاب قد وقع في حبي؟ أمعقول أن يكون هذه هو الحب من النظرة الأولى....طأطئ رأسه إلى الأسفل واخذ يداعب أطراف شعره البُني ووجهه يزداد احمراراً وكأن كل الدم الموجود في جسده تصاعد إلى وجهه قائلاً:
- أ...أ..أنا احبك...
شُل جسدي تماماً عن الحركة من أثر كلمة أحبك...وبدا وجهي شاحبا مصبوغاً بلون الرمادي وكأني شجرة جفت جذوعها من الماء وظليت أسئلُ نفسي ما لذي يجب علي أن أقوله لكي لا يثور ويقوم بصب جم غضبه المختل علي ...وأيضاً يجب علي أن امثل إني أحبه حتى اخرج من هذا المكان.
فبدأت اجمع قوتي وأرخي أعصابي المتشنجة وعندما فتحتُ شفتي لأقول كلمة أحبك فاجئني باب الغرفة ينُزع من جذوره وإذا بذاك الشخص المدعو (مازن) يقتحم الغرفة بخشونة ويشدني من شعري ويأخذني إلى حيث الفتيات ويرميني أرضاً ليبدأ بمعاشرتي, لكن (وليد) كان له بالمرصاد فقد أسقطه أرضا وانهال عليه بالضرب المبرح الذي كان كفيل بطمس معالم وجهه الشهوانية تلك, بالرغم من المحاولة الفاشلة من الفتية الآخرون بإبعاد (وليد) عنه إلا أنهم لم يستطيعوا انتزاع (وليد) التي قام بغرس مخالبه بوجه (مازن) فكيف للذئاب شبه ميتة أن تنتزع فريسة أسد جائع من مخالبه, وبعدها بدقائق تجاوزت نصف ساعة تقريباً وبعد أن خارت قوى (وليد) وأصبحت لكماته تبطئ رويدًا رويدًا وبدا يلهث بأنفاسٍ متقطعة عندها استغل رفاقه هذه الفرصة وانقضوا عليه جميعهم محاولين نزع تلك المخالب من فوق (مازن) وإخراجهما خارج الغرفة.
يارا
يارا
عضو مهم جدا
عضو مهم جدا

عدد المساهمات : 1357
تاريخ التسجيل : 10/01/2015

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

عاشقة الدماء 3 Empty رد: عاشقة الدماء 3

مُساهمة من طرف ريتاج الأحد مايو 31, 2015 2:16 pm

يعطيك العافية
ريتاج
ريتاج
عضو مهم جدا
عضو مهم جدا

عدد المساهمات : 3512
تاريخ التسجيل : 01/12/2014

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى