جلب الحبيب 00201097710116


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جلب الحبيب 00201097710116
جلب الحبيب 00201097710116
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» محبة سقية رهييييييييييبة
عاشقة الدماء 6 Emptyالأحد سبتمبر 29, 2019 6:27 am من طرف بنت الخليج

» جلب الزوج و انهاء المشاكل
عاشقة الدماء 6 Emptyالخميس سبتمبر 12, 2019 11:18 am من طرف الشيخ حسنى

» سحر الجماع سحر الصبه سحر على نكاسه جلب المحارم لي الجنس
عاشقة الدماء 6 Emptyالأربعاء أغسطس 21, 2019 11:25 am من طرف بنت الخليج

» انقز حياتي من حبل المشنقه
عاشقة الدماء 6 Emptyالأحد أغسطس 04, 2019 2:07 am من طرف بنت الخليج

» الف الف شكر يا شيخ
عاشقة الدماء 6 Emptyالأحد أغسطس 04, 2019 2:03 am من طرف بنت الخليج

» تفسيرجماع الرجل امرأه وهي حائض
عاشقة الدماء 6 Emptyالأحد أغسطس 04, 2019 2:01 am من طرف بنت الخليج

» لامات تدل على الحمل 00201097710116
عاشقة الدماء 6 Emptyالأحد أغسطس 04, 2019 1:59 am من طرف بنت الخليج

» جلب جلب جلب 01097710116
عاشقة الدماء 6 Emptyالجمعة يونيو 28, 2019 10:43 pm من طرف الشيخ حسنى

» السحر الاسود...
عاشقة الدماء 6 Emptyالجمعة يونيو 28, 2019 9:55 pm من طرف بنت الخليج

مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية

أفضل الأعضاء الموسومين
لا يوجد مستخدم


عاشقة الدماء 6

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

عاشقة الدماء 6 Empty عاشقة الدماء 6

مُساهمة من طرف يارا السبت مايو 30, 2015 11:26 pm

إعادت الأجزاء المفقودة إلى مكانها الأصلي
بل هذه كانت القصة المختلقة التي اختلقتها (أميرة) لتكسب عطف من يقرأ قصتها ..كيف علمت هذا؟ سأخبركم..بينما كنا فاقدات الوعي في مكان الحادث سمعت (مازن) يتحدث مع (وليد) عن b.l وإذا ما كانت سعيدة بما يحدث الآن لكني لم أفهم ماذا يقصدون بـــ l.b وعندما استيقظت في ذاك اليوم لأقتل أولئك الأوغاد رأيت (أميرة) تتحدث مع (زهرة) وتضحك ضحكةً هستيرية لكن ما لبثت تلك الضحكة أن تدوم فتحولت إلى غضب وبدأت تصرخ بكلمات لم أفهمها وأخذت قطعة من الخشب كانت مرمية بجانب (زهرة) وبدأت بتهشيم رأسها به قائلة "أنتنَّ اللاتي بدأتنَّ هذا" بينما هي تقوم بتهشيم رأس (زهرة) رأيت مسدساً ملقى على الأرض وعلى بعد خطوات مني زحفت بجسدي المنهك نحوه وفي تلك اللحظة استدارت (أميرة) نحوي لتفعل بي ما فعلته (بزهرة) لكني كنت أسرع منها فأطلقت تلك الرصاصة التي اخترقت كتفها...أما (وليد) فلم يكن هناك لأن (أميرة) طلبت منه مغادرة المكان لهذا لم أره ولم أستطع تذكر وجهه أبداً وحين سمع البقية صوت إطلاق النار اتجهوا إلى الغرفة وحاولوا الإمساك بي لكن طلاقات الرصاص كانت أسرع من خطاهم المتخبطة؛ رسمت (أميرة) ابتسامة قبيحة تنذر بالشؤم على محياها وبدأت بالتقدم نحوي بخطواتها المتثاقلة لكنها ارتمت أرضاً فاقدة الوعي بسبب فقدانها كثير من دمها العفن, في تلك اللحظة نهضتُ من مكاني وبدأت اسحب صديقاتي إلى خارج الغرفة بيدي العاريتين وبالرغم من ضعفي الشديد إلا أني لم أيأس فقد كنت أجرهنَّ واسترح قليلا وهكذا إلى أن أدخلت (زهرة و نرجس) الميتة إلى الحافلة وبينما أنا اشغل المحرك تذكرت (أميرة) فأسرعت لأخذها وأدخلتها إلى الحافلة لأنها ستكون الشاهد الوحيد الذي سيخبرني عن مكان (وليد) وعندما وصلت إلى المستشفى خارت قواي ولم أستطع أن أتحكم بالمقود وأرتطم الجزء الأمامي من الحافلة بسيارة إسعاف كانت مُتوقفة أمام المشفى وبعدها غبت عن الوعي ولم أدرك ماذا يحدث حولي بعد ذلك بأيام كما أخبرني الطبيب وجدت نفسي ملقاة بسرير المستشفى وسألني إذا كنت أذكر أي شي... لكني أجبته بالنفي فأخبرني عندها الطبيب أنه فقداني للذاكرة مؤقت أثر ارتطام رأسي بمقود الحافلة وقت الاصطدام وأخبرني عن صديقاتي وعن حالة وجهي وجسدي وبعد الفحص تبين أني خضعت للاغتصاب من قبل أشخاص وليس شخص فلم أتمالك ما سمعت وبدأت بالصراخ البكاء فقام الطبيب وممرضتان بتهدءتي. وفي اليوم التالي استيقظت ووجدت أمي بجانبي تبكي بحرقة هذا بعد أن تلقى الطبيب إشعار باختفاء أربعة فتيات في يوم السبت بتاريخ 2013.4.2 وهذا كان اليوم الذي اختطفنا به وعندما علم الطبيب بعددنا أتصل بالشرطة وبهذا استطاعت أمي إيجادي فسألتها في البداية:
- من أنت...
فأجابت والدموع قد تركت أثارها على وجنتيها:
- أنا أمك يا بنيتي ...أمك.
وبدأت باحتضاني والبكاء فأخبرتها بأني أريد الذهاب إلى صديقاتي اللاتي سمعت أنهنَّ كُنَّ معي في نفس الحافلة علّي أتذكر شيئاً فأخذتني إليهم ورأيت هناك والدة (زهرة) تبكي ممسكة بزوجها بعد أن منعهم الطبيب من الدخول إلى ابنتهم لكني أصررت على الدخول لأن حدسي كان يخبرني بأني سأذكر شيئاً فدخلت بعد أن ألبسوني ملابس معقمة ورأيت كل الأجهزة تحيط بصديقتي (زهرة) أجهزة القلب, الدماغ, أعصاب, وغيرها من الأجهزة التي كانت متصلة بجسدها الضئيل, انهمرت الدموع من عيني بدون أن أشعر فاقتربت منها وجثيت على ركبتي ممسكة يديها بيدي الباردتين كالثلج وقلت لها بصوت منخفض حزين وأنا مُطأطئةً رأسي بخجل:
- على الرغم من أني لا أذكر شيئاً...لكني آسفة لشيء أجهله سأحاول أن أتذكر وأمسك بمن فعل فينا هذا لكن أفيقي رجاءً وساعديني في التذكر أرجوكِ.
لكن عبثاً لم تفق في تلك اللحظة فنهضت من مكاني مغادرة الغرفة لكن تدحرجت يد (زهرة) خارج اللحاف الذي كان يُغطيها فاستدرت لأُعيدها إلى مكانها لكني وجدت بكف (زهرة) حرفي b.l لكنهما لم يكونا واضحان بسبب الخدوش التي تغطي منطقة الحرفان وكأن المجرم حاول إخفاء أحرف اسمه ..راودتني رؤية خاطفة ما توانت أن اختفت وكأني أنا أيضاً سمعت بهذا الحرفان لكن أين؟ هذا ما لم أتذكره وجعل رأسي يـتألم وفجأة بدأت أسمع أجهزة (زهرة) تصيح وكأنها تطلب الإغاثة وأسرع الأطباء والممرضين بالدخول واحد تلو الآخر وقاموا بإخراجي من الغرفة وبعدها بدقائق خرج الأطباء وبشروا والديها بأنها تجاوزت الخطر ولا يجب لأحد أن يدخل إليها مرة أخرى .
رجعت إلى غرفتي وأنا أفكر بهذان الحرفان فقطع تفكيري صوت طرقات الباب فدخل محققان بعد أن أذنت لهم بالدخول وقاما باستجوابي لكنهما غادرا دون أن يتلقيا أي جواب يرضيهما...وأخفيت عنهما سر الحرفان لأني أردت أن اكتشفه بنفسي وأذيعه في جميع القنوات حين أعلم من فعل بنا هذه...وتذكرت فجأة بأن هناك فتاتان كانتا بنفس الحافلة إحداهن ميتة والأخرى فاقدة وعيها إلا إنها أفاقت اليوم فذهبت لزيارتها..لزيارة (أميرة) طرقت الباب ووجدت أميرة مستلقية على فراشها فقلت بنبرة شك:
- "أميرة"...
انتفضت (أميرة) من مكانها قائلة بدهشة:
- أنت...
جلست تتكئ على سريرها وقالت بنبرة سخرية:
- ماذا....هل جئتي لقتلي هه؟.. هذه المرة سأكون أسرع منك وسأ...
لكني قاطعت حديثها فقلت بنبرة أسف:
- آسفة ...أعلم إنك غاضبة لأني كنت السبب...نعم كنت أعلم إني السبب فيما حدث لكن..أنا..أنا لا أذكر شيئاً لكن أنت..هل تذكرين ما حدث؟..أخبريني أرجوك!
تلاشت نظرات الخوف والقلق التي كانت تعلو وجهها وقالت بابتسامة متراخية محاولة تمثيل دور الفتاة اللطيفة وأخبرتني بعدها بما حدث بطريقتها الخاصة وألقت كل اللوم علي بعد أن قالت أني أنا من حلمت ذاك الكابوس وليست هي ...وأخبرتني بعدها أن ألتزم الصمت وأستمع لكل ما تقوله وأننا من سينتقم ليس الشرطة لأن الشرطة لن تفعل شيء سوى فضحنا في الصحف لكي تجد الصحف والمجلات شيء يتسلوا به.
وبعدها حدث ما كتبته (أميرة) عن ذهابنا إلى ذاك المكان وعن موت أولئك الأوغاد.
بعد أن غادرت المستشفى بأيام وردني اتصال بأن هناك برنامج ما سيتكلم عن الاغتصاب وما سبب حدوثه وكثرته هذه الأيام رفضت أنا في بادئ الأمر لكن في أعماق نفسي كنت أريد المشاركة أخبرت (أميرة) عن هذه وعن السبب الذي يدفعني للذهاب لكنها رفضت بقوة وعناد ولم تستمع إلى ما أقوله ومن شدة عنادها وإصرارها على الرفض بدأت أشك بها وأرتب خيوط أفكاري المتشابكة مع بعضها وأكتب بدفتر الملاحظات بكيفية التعرف عليها متى وكم تملك صديقات وهكذا لكني لم أصل إلى شيء وهذا لأني لا أتذكر شيء ولم أستطع الذهاب إلى الجامعة بوجهي المشوهة وبينما كنت منهمكة بالتفكير إذا بهاتفي النقال يرن وعندما نظرت إلى شاشة الهاتف كان مكتوب فيها اسم (صفاء)...لكن من (صفاء)؟ أجبت على الهاتف وحينها أخبرتني (صفاء) عن كل ما أردت معرفته وإنها تعلم شيء خطير عن (أميرة), حددت الوقت والمكان الذي سنلتقي فيه أو كنا سنلتقي لأني ما أن وصلت إلى ذاك المكان المهجور وجدت (صفاء) مقتولة بأبشع أنواع القتل فقد فصل رأسها عن جسدها وملئت الدماء قاع الأرض, هرعت مسرعة إلى الخارج بخوف وساقاي تتخبطان ببعضهما البعض وعندما وصلت إلى المنزل أخبرت أمي ما حدث واتصلت هي بالشرطة وجاء ذاك المحقق مرة أخرى وسألني عن علاقتي بالمجني عليها لكن لم أقل سوا إنها أدعت إنها صديقتي وإنها طلبت رؤيتي بذاك المكان فذهبت ...لم يرتح ذاك المحقق لما قلته فغادر عاقد حاجبيه بانزعاج بعد أن رمقني بنظرة مرعبة جعل جسدي يرتعش وكأنه يعلم ما أخفيه...
اتصلت بذاك البرنامج وأخبرتهم بأني موافقة على تلك المقابلة وحُدِدَ الموعد بسرعة وكأنهم كانوا خائفين بأن أغير رأي.
في الصباح اليوم التالي بعد أن نُشر خبر قدومي إلى البرنامج اتصلت عليَّ (أميرة) وهي غاضبة وأخبرتني بالتوقف عن ما أنا مقدمة على فعله لكني اكتفيت بإغلاق الهاتف بوجهها من شدة غضبي لرفضها.
وفي البرنامج بعد أن ذهل الجمهور من وجهي المشوه لكنهم قاموا بالتصفيق لي احتراماً لأني تشجعت وقدمت إلى هنا وأظهرت وجهي لناس بدون أن أخاف..أم كان تصفيقهم لي مجرد أمر من منسق البرنامج... وبعد اللقاء والتحية بيني وبين مقدمة البرنامج أخبرتني بأن قصتي أصبحت قضية رأي عام ولهذا قاموا بسؤال بعض الأشخاص في الشارع وطلبت مني أن أرى أرائهم في هذه القضية :
فابتدأ الحوار بسؤال امرأة في عقدها الخمسين كانت تقف وسط جماعة من الأشخاص عن رأيها فأجابت:
- أكيد سيحدث لهن هذا وأكثر ففتيات هذا الجيل قد خلعن نقاب الحياء بلبسهن الضيق الذي يفصل كل إنش من أجسادهن وكأنهن لا يرتدين شيئاً ويتمايلن بأجسادهن في الشارع كعارضات الأزياء وفي نهاية المطاف لا يردن أن يغتصب ويسمين الرجال بالذئاب الجائعة لأجسادهن, إن الفتاة كقطعة اللحمة الطازجة إذا فاحت رائحتها أحاطها كلاب الشارع من كل صوب وبدئوا بانتهاش كل جزء منها, لكن إذا أحكمت كتم رائحتها عنهم ستمر من أمامهم كأنها لم تمر.
فما ذنب الشباب المساكين الذين تريدون منهم غض أبصارهم وهم يرن كل تلك المفاتن.
صمتت تلك المرآة قليلا لتأخذ نفساً عميقاً ُثُمَ أردفت قائلة بنبرة استهزاء:
- ههه..أنا المرأة أحياناً تشدني مفاتن تلك الفتاة ذات الملابس الفاضحة ويتدفق الأدرينالين كثيراً عند رؤيتي لهن.
ضحكت بعدها ضحكة خبث وكأن الأدرينالين حقا قد بدأ بالتدفق أثر تخيلها الأمر وضحك كل من كان بجانبها فقالت فتاة في مقتبل العمر كانت واقفة خلفها ولازالت الابتسامة ترسم شفتيها:
- ماذا؟...آنتِ من ذاك النوع؟..أقصد مثلي الجنس(شاذة).
توقفت تلك المرأة عن الضحك واستدارت لتقابل تلك الفتاة وجهاً لوجه ونيران الغضب تتصاعد في عينيها حتى أن الفتاة قد خطر في بالها أن تهرب ابتداءً بالرجوع بضع خطوات إلى الخلف ووجهها قد شحب إلى اللون الأبيض الباهت وكأن دخان نيران غضب تلك المرأة قد لوث الهواء المحيط بالفتاة ...لكن سرعان ما أطلقت المرأة ضحكة استنكار وبمكر وأجابت:
- أذهب أيتها الصغيرة إلى والدتك واسأليها.....
وقد كان من بين الأشخاص المحملقين خلف المرأة مجموعة من الفتيات يلبسن الملابس الضيقة فتوجه المذيع إليهن وسألهن عن وجهة نظرهن عما قالته تلك المرأة فأجابت إحداهن باقتضاب وبنبرة انزعاج:
- تلك المرأة مجنونة قد خط الشيب رأسها.
- أظن أنها كانت قبيحة المظهر في زمانها ولهذه هي حاقدة على جيل اليوم
ودوت الضحكات والسخرية على تلك المرأة أرجاء الفراغ ثم أطرقت تقول:
- يريدون تقييد حريتنا ولبس تلك الملابس الفضفاضة من أجل إرضاء الشاب وجعله يغض بصره, يريدون منا أن نغادر منازلنا بمواعيد والعودة بمواعيد من أجل الشباب.....والشباب ماذا سيفعلون من أجلنا...طبعا لاشيء أخاف أن يأتي يوماً يحددون فيه مواعيد نومنا مكونات طعامنا حقاً تلك الكاتبة b.l كانت على حق عندما قالت يجب على القانون أن يجد لنا عالم آخر لنعيش به بحرية وأمان...
شد انتباهي م اقالته تلك الفتاة وبذات الحرفان فسألت مقدمة البرنامج عن ما تقصده تلك الفتاة فقلت بنبرة استعجاب:
- ماذا تقصد تلك الفتاة بالكاتبة b.l هل كانت قصتها تشبهُ قصتنا كثيراً أم إنه مجرد قصة..
فأجابتني المقدمة وعلى وجهها ثقة بقدرتها على إعطائي الإجابة التي أريدها:
- آه...الكاتبة b.l نعم إنها تشبه قصتكم وقد لاقت نجاحاً باهراً فتلك الفتاة حدث لها ما حدث لكن لكنها من بلادٍ أخرى.
يارا
يارا
عضو مهم جدا
عضو مهم جدا

عدد المساهمات : 1357
تاريخ التسجيل : 10/01/2015

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

عاشقة الدماء 6 Empty رد: عاشقة الدماء 6

مُساهمة من طرف ريتاج الأحد مايو 31, 2015 2:16 pm

يعطيك العافية
ريتاج
ريتاج
عضو مهم جدا
عضو مهم جدا

عدد المساهمات : 3512
تاريخ التسجيل : 01/12/2014

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى